Techdigit-z

أكدت Redmi رسميًا موعد إطلاق سلسلة Redmi K90. وكما هو موضح في الملصق الإعلاني الجديد، ستكشف Redmi النقاب عن Redmi K90 Pro Max في 23 أكتوبر في الصين. ورغم أن المنشور لم يذكر ذلك صراحةً، فمن المتوقع أيضًا إطلاق Redmi K90 القياسي إلى جانب إصدار Pro Max في نفس الحدث. تُظهر الصور الإصدار الأبيض من Redmi K90 Pro Max، كاشفةً عن تصميم أنيق بحواف رفيعة للغاية وزوايا مستديرة. يتميز الجزء الخلفي بوحدة كاميرا مستطيلة كبيرة في الأعلى، تضم مستشعرات الكاميرا وفلاش LED على اليسار، بينما تظهر علامة "Sound by Bose" التجارية على اليمين، مما يدل على جودة صوت فائقة. لم تُصدر Redmi بعد صورًا رسمية لهاتف K90 القياسي، ولكن من المرجح أن يشترك في نفس لغة التصميم مع Pro Max." يتميز هاتف Redmi K90 Pro Max بتصنيف IP68/69، وصوت 2.1 قناة مع مكبر صوت خلفي من Bose. قبل إطلاقه رسميًا في 23 أكتوبر في الصين، كشف مدير منتجات Redmi، Sun Cun، عن رؤى رئيسية حول إعداد مكبر الصوت الفريد لهاتف Redmi K90 Pro Max. يشرح أحدث منشور له على Weibo التصميم والوظائف والتحسينات الصوتية التي تميز هذا الجهاز الرائد عن اله...

  في سباق الذكاء الاصطناعي العالمي، لا تكمن المنافسة في قوة الرقائق فحسب، بل في كيفية تبريدها! مع تزايد قوة رقائق الذكاء الاصطناعي، ترتفع حرارتها لتصل إلى مستويات تهدد الأداء وتعيق التقدم. طرق التبريد التقليدية، كاللوحات الباردة، بلغت حدودها. لكن مايكروسوفت تعلن عن اختراع قد يغير قواعد اللعبة: تكنولوجيا "الموائع الدقيقة" أو "Microfluidics". بدلاً من تبريد الرقاقة من الخارج، تقوم هذه التقنية بنحت قنوات دقيقة، بحجم شعرة الإنسان، داخل شريحة السيليكون نفسها. هذا يسمح للسائل المبرد بالوصول مباشرة إلى "البقع الساخنة" ومناطق توليد الحرارة. وهو ما أظهر كفاءة تبريد تزيد بثلاثة أضعاف مقارنة بأنظمة التبريد المتقدمة الحالية! وقد استلهم هذا التصميم شبكة الأوردة في أوراق النباتات، وتم تحسينه باستخدام الذكاء الاصطناعي ليناسب بصمة الحرارة الفريدة لكل شريحة. هذا الابتكار لا يعني أداءً أسرع فحسب، بل يفتح الباب لمستقبل أكثر كفاءة واستدامة لمراكز البيانات. فالتبريد المباشر يقلل من الطاقة اللازمة لتشغيل أنظمة التبريد، مما يساهم في خفض استهلاك الطاقة الكلي وتحسين الاستدامة. كم...

أطلق العنان لإنتاجيتك وإبداعك! التطبيق الشامل الذي يحتاجه كل صانع محتوى وطالب هل أنت صانع محتوى تبحث عن مساعد ذكي يقلل وقتك وجهدك في إنتاج الأفكار وتحويلها إلى محتوى احترافي ؟ هل أنت طالب (متمدرس) يواجه تحديات في تنظيم الأبحاث ، تدوين الملاحظات ، و تحويل المحاضرات الطويلة إلى مستندات رقمية سهلة المراجعة؟ لا داعي للبحث بعد الآن! نقدم لكم التطبيق الثوري الذي يجمع أربع أدوات قوية في مكان واحد، مصمم خصيصًا لتلبية احتياجاتكم اليومية: أدواتك الأربع لإنتاجية فائقة 1. محادثة الذكاء (AI Chat): مساعدك الإبداعي والشخصي لصناع المحتوى: تخيل أن لديك شريك عصف ذهني لا ينام! اطرح أفكارك، اطلب مقترحات لسيناريوهات ، عناوين جذابة، أو حتى مخططات لمقالات/فيديوهات . ستتلقى ردودًا ذكية ومفيدة فورًا. للمتمدرسين: استخدمه لفهم المفاهيم الصعبة ، تلخيص النصوص المعقدة، أو الحصول على شروحات وافية للمسائل العلمية والتاريخية. إنه بمثابة معلم خاص في جيبك! 2. تحويل الكلام إلى نص (Speech-to-Text): لا تفوت كلمة واحدة! لصناع المحتوى: سجل الأفكار العفوية أو المقابلات أو مسودات البودكاست صوتيًا، ودع التطبيق ي...

  تطوير تطبيقات أندرويد ليس مجرد مهارة تقنية، بل هو بوابة لعالم مليء بالفرص والإمكانيات. في عالم اليوم الذي تهيمن عليه الهواتف الذكية، أصبح تطبيق الأندرويد أداة أساسية للتواصل، والعمل، والترفيه. الأهمية والفرص المتاحة في السوق الوصول إلى قاعدة جماهيرية ضخمة: يمتلك نظام أندرويد أكبر حصة سوقية في أنظمة تشغيل الهواتف الذكية عالميًا. هذا يعني أن أي تطبيق تقوم بتطويره لديه القدرة على الوصول إلى مليارات المستخدمين حول العالم، من مختلف الثقافات والاحتياجات. تنوع مجالات التطوير: سواء كنت مهتمًا بالألعاب، أو التجارة الإلكترونية، أو الصحة، أو التعليم، فإن أندرويد يوفر لك الأدوات اللازمة لإنشاء تطبيق يلبي احتياجات أي مجال. يمكنك تحويل أي فكرة مبتكرة إلى تطبيق حقيقي وملموس. الفرص المهنية: الطلب على مطوري تطبيقات أندرويد المحترفين في تزايد مستمر. الشركات الناشئة، والشركات الكبرى، وحتى المشاريع المستقلة تبحث عن مبرمجين قادرين على بناء تطبيقات عالية الجودة. الريادة والابتكار: يتيح لك أندرويد ستوديو منصة مرنة لتجربة أفكار جديدة وإطلاق مشاريعك الخاصة. لا تحتاج إلى العمل لدى شركة كبيرة لتحقيق ال...

أهلاً بالجميع، ومرحباً بكم مجدداً في القناة! هل مررت بهذا الموقف من قبل؟ أنت في الدائرة الأخيرة، وقد جهزت عدوك بدقة لضربة الفوز... ثم... لا شيء. تتجمد شاشتك، وشخصيتك تركض في مكانها، وعندما تلحق بك، تجد نفسك أمام شاشة "لقد تم إقصاؤك". لقد مررت بهذا الموقف، وهو من أكثر الأمور إحباطاً في الألعاب عبر الإنترنت. يعتقد الكثير منا أننا بحاجة إلى جهاز كمبيوتر فائق الجودة أو أحدث جهاز تحكم للمنافسة، لكننا غالباً ما نتجاهل العنصر الخفي في إعداداتنا: جهاز التوجيه. اللعب بميزانية محدودة لا يعني بالضرورة التضحية بالأداء، ولهذا السبب، نتعمق اليوم في عالم أجهزة توجيه الألعاب الاقتصادية. جهاز التوجيه الجيد هو مفتاح اللعب السلس، وتقليل التأخير، وتجربة لعب أفضل بكثير. إذن، ما الذي يميز "جهاز توجيه الألعاب" عن الجهاز المجاني الذي يقدمه لك مزود الإنترنت؟ والأهم من ذلك، ما هي الميزات المهمة حقًا عند تحديد ميزانيتك؟ لنبدأ بشرحها. أولًا، جودة الخدمة (QoS). تخيلها كقناة VIP لحركة مرور الإنترنت لديك. عندما تُبث عائلتك أفلامًا بدقة 4K ويكون زميلك في السكن في مكالمة فيديو، تُخبر جودة الخدمة جه...

  "مستقبل الهواتف الذكية: ما وراء الشاشة"                                     انظر إلى الجهاز الذي في يدك، أو ربما في جيبك الآن. هذا المستطيل الصغير من الزجاج والمعدن... هل فكرت يوماً كيف تحول من مجرد أداة لإجراء المكالمات إلى مركز عالمنا الرقمي؟ في هذا الفيديو، سننطلق في رحلة عبر الزمن... من الماضي الذي شكل هواتفنا، مروراً بالحاضر المذهل، وصولاً إلى المستقبل الذي يفوق الخيال. اربطوا الأحزمة، لأننا سنكتشف معاً... مستقبل الهواتف الذكية. لنعد بالزمن قليلاً. هل تتذكرون الأيام التي كانت فيها شاشات اللمس مقاومة وبطيئة؟ أو أول مرة استخدمنا فيها هاتفاً يتصل بالإنترنت؟ تلك كانت البداية. من مجرد شاشات لمس بسيطة، بزغ فجر عصر الهواتف الذكية. هذه الأجهزة لم تكن مجرد تطور، بل كانت ثورة! لقد غيرت بشكل جذري طريقة تواصلنا، استهلاكنا للترفيه، ووصولنا للمعلومات. الهواتف الذكية المبكرة تسللت ببطء إلى حياتنا، حتى أصبحت اليوم جزءاً لا يتجزأ من روتيننا اليومي. هي المنبه ...